الامبراطور
تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره 829894
ادارة
المنتدي

تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره 103798

الامبراطور
تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره 829894
ادارة
المنتدي

تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره 103798

الامبراطور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الامبراطور

اهلا وسهلا بك فى منتديات الامبراطور
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد المساهمات : 1482
العمل/الترفيه : محاسب
المزاج : رايق
جنسيتك : مصرى
احلى منتدى : الامبراطور
تاريخ التسجيل : 09/02/2009

تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره Empty
مُساهمةموضوع: تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره   تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره I_icon_minitimeالأحد فبراير 22, 2009 7:12 pm

تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره 065
والحمد لله

تم الانتهاء من موقع رسول الله
أول موقع من نوعه
موقع فريد لحضرت النبى صلى الله عليه وسلم

وهذا الرابط ونتمنى من كل أعضاء المنتدى زيارة هذا المنتدى الخاص برسولنا الكريم


تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره Logo2


إضغط على الصورة لفتح الموقع

أو إضغط على الرابط


http://www.rasoulallah.net
يا جماعة لو سمحتوا ساعدوا على نشر هذا الموقع



أهداف الموقع

الهدف
من موقع رسول الله صلى الله عليه و سلم ليس مجرد سرد السيرة فقط من منظور
تاريخي و لكن الهدف هو أن نجدد حبنا للمصطفى صلى الله عليه وسلم ، فهذا هو
الغرَض الأول، ثم أن نتأسّى بالمصطفى صلى الله عليه وسلم وهذا هو الهدف
الثاني، وصدق الله إذ قال: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ﴾ (الأحزاب: 21)، الهدف الثالث أن نجعل من الأخلاق التي
أكرم الله عز وجل بها رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم منهج دعوتنا إلى
الله، وأساسَ حوارنا مع عباد الله سبحانه وتعالى،


الحبّ
الهدف
الأول تغذية محبّتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا أقول إيجاد
محبتنا، فأنا لا أتصور أن يكون في الدنيا مسلم آمن بالله وآمن بنبوة محمد
صلى الله عليه وسلم ثم لم يُصبح قلبه وِعاءً لمحبة هذا الرسول الذي اصطفاه
الله وأرسله رحمة لنا: ﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (التوبة: 128).


مؤمن بالله وبرسول الله ثم لا يكون محباً لله؟!
ونحن نعلم أنه صلى الله عليه وسلم قال فيما صحّ عنه: «لا يؤمن أحدُكم حتّى
أكون أحبّ إليه من ماله وولده والناس أجمعين» (رواه البخاري). لم يَقُل
المصطفى صلى الله عليه وسلم هذا الكلام إطراءً لنفسه -لا، معاذ الله-
وإنما بلَّغَنا ما أمره الله عز وجل أن يبلِّغنا إياه. أمَره الله أن
يعلِّمنا بأن محبتنا لرسول الله جزء لا يتجزّأ من الإيمان بالله، فكان لا
بدّ أن يبلِّغَنا ذلك وإلا ما أُدّيتْ أمانة الله سبحانه وتعالى ، ﴿وَإِنْ
لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَه﴾ (المائدة: 67).


تلمّسوا في أفئدتكم مكان محبتكم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، واعلموا أنه الدواء الذي يقضي على كثير من أمراضنا النفسية التي تجتاح عالَمنا الإسلامي كله.

محبة
المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا
الحب. ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم
تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر أو خمسة
عشر قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا
الشوق إليه... إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم
زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال: «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا» قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض» (رواه النسائي


أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق،
أفلا نبادله تَحْناناً بتحنان، حباً بحب؟! أعتقد أننا بحاجة إلى أن نجدد
حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا
لله سبحانه وتعالى . يا عجباً لجماد لا يعي، وليس له قلب كقلوبنا ينبض به،
يحنّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لأنه أُبْعد عنه، ثم لا يكون
الإنسان ذو القلب الشجيّ ذو المشاعر الوهّاجة مثل هذا الجماد في حنينه إلى
رسول الله، أيُعقل ذلك؟!


أتذكرون
ما قاله البخاري في صحيحه وغيرُه يوم وُضِع المنبر لرسول الله صلى الله
عليه وسلم بإذن منه، وأُبعد الجذع الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا وقف يخطب استند إليه... أُبعد الجذع إلى مكان قصيّ في المسجد، ولـمّا
وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب سمع كل من في المسجد أزيزاً كأزيز
المرجل ينبعث من ذلك الجذع الجامد الذي لا يَعقل فيما نتصور، والذي ليس له
قلب كقلوبنا فيما نتخيّل، حنّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه أُبعد عنه بضعة أمتار،
حتى نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنبر واستلم الجذع وظل واضعاً
يده عليه إلى أن سَكَن. وإني لأتخيل أن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان
يقول له وقد وضع يده عليه: «ماذا تريد؟ إن شئتَ غرستك فوق أعلى رابية من
قمم الأرض، نخلة سحوقاً، يتمتع الناس بثمارِكَ إلى يوم القيامة»، ولكن
الجذع لم يعجبه ذلك. قال له من خلال ما يُترجَم إليه ذلك الحنين والأنين:
«لا، أريد قربك، أريد القرب منك».


ألسنا
أحرى بأن نقول هذا لحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ؟ بيننا وبينه
أزمنة طويلة حالت دون رؤيتنا له وقربنا منه، ألسنا أَوْلى من هذا الجذع
بأن نقول له: «نريد قربك يا رسول الله
».


الحب... تلمّسوا محبة رسول الله بين جوانحكم، إن عدتم إلى أنفسكم فوجدتم أن محبة الدنيا والأهل والعشيرة قد تغلّبتْ على محبة رسول الله، فاعلموا
أنكم تعانون في حياتكم الإسلامية من مشكلة لا حلّ لها. ومهما قَدّمت
العقول والأفكار حلولاً فالعقلانية لا تقدم في مثل هذه الحالة حلاًّ
ناجزاً، القلب هو الذي يقدم الحل. العقل يشير كما يشير الشرطي لمن تاه عن
الطريق إلى الجادة التي ينبغي أن يسلكها، ولا يفعل العقل أكثر من ذلك؛ أما
الحادي الذي يسوق، ويدفع إلى الطريق فهو الحب، هو الذي يجعل المؤمنَ يركل
بقدمه الدنيا وأهواءها، هو الذي يجعل المؤمن يركل بقدمه كل ما ينافس دين
الله وشِرْعة الله وأوامر الله سبحانه وتعالى . نعم، هذه هي الغاية الأولى
من احتفائنا بمولد المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وإنني لأسأل الله أن يجعل
قلوبنا أوعية صافية لحب الله أولاً ولحب حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم
ثانياً.


التأسي
الغاية الثانية من هذا الموقع أن نجدد البيعة لـه، يقول الله عز وجل:
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ
وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله،

لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»،
«نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله
صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾
(النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا
على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا
عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .


أعود
إلى ذلك الحديث الذي تشوق فيه رسول الله إلينا. أقول «إلينا»، آملاً أن
نكون نحن من أولئك الذين اشتاق إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم .
حديثٌ نصفه الأول بِشَارة ونصفه الآخر إنذار، قال: «سأكون فرَطاً لهم على الحوض»
أي سأستقبلهم على الحوض، قال له أحد أصحابه: أتعرفهم يا رسول الله، يعني
أنت لم ترهم، قال: «أرأيتم لو أن رجلاً له خيول غُرٌّ مُحَجّلة في خيول
دُهْمٍ بُهم أفكان يعرفها؟» قالوا: نعم.


أفرأيتم
لو أن رجلا له خيول غُرٌّ، أي لها صبغة بيضاء على جبينها ولها أَسورة
بيضاء على قوائمها، هذا معنى «غُر محجلة»، وسط خيول «دُهم بهم»، أي سوداء
أفكان يعرفها، قالوا: نعم، قال: «فأنا أعرفهم غرّاً محجلين من آثار
الوضوء»، ثم قال: «ألا لَيذادَنَّ رجال عن حوضي» أي ليطردن رجال عن حوضي
كما يذاد البعير الضال، فأقول: «ألا هلمّ، ألا هلم» فيقال: إنك لا تدرك كم بدّلوا من بعدك، أقول: «فسُحقاً، فسُحقاً، فسحقاً».


تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير، انهم تُدْعَوْن بين الحين والآخر إلى التغيير، إلى التبديل، إلى التطوير، إياكم!. والله إنها رُقية شيطان، اثبتوا على العهد، نفِّذوا وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قال وهو في مرَضه الذي توفي فيه: «ولسوف تجدون أثرةً من بعدي فاصبروا حتى تَلْقوني على الحوض». اصبروا على الشدائد إن رأيتموها شدائد، اصبروا على أوامر الله يُعنكم الله سبحانه وتعالى.

هل
تعلمون أعظم مزية متع الله بها رسوله المصطفى؟ إنها مزية الأخلاق
الإنسانية الرفيعة، وما أعلمُ أن الله أثنى على حبيبه المصطفى بمزية أجلّ
وأسمى وأبقى من مزية الأخلاق التي صاغه الله عز وجل عليها ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾
(القلم: 4). قِفوا أمام هذه الكلمة الموجزة التي لا تتناهى معانيها، والتي
تنبض بدلائل محبة الله سبحانه وتعالى لرسوله، ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ
عَظِيمٍ﴾، «إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق».


الأخلاق
وأقول
بحق، لو أن الله عز وجل عَلِم أن هنالك سبيلاً لتنمية الأخلاق الإنسانية
الفاضلة في حياة الإنسان غير سـبيل العقيدة الإيمانية وغير سـبيل المبادئ
الإسلامية، لأمَر عباده بسلوك ذلك السبيل، لكن الله الحكيم العلي القديـر
علم أن السبيل الأَوحد الذي يفجر الأخلاق الإنسانية، ومن ثم الإسلامية
السامية بين جوانح العبد هو ربوبية الواحد الأحد وهينمته عليه. هذا هو
السبيل الذي يحقق الأخلاق الإنسانية الفاضلة، ألسنا مسلمين؟ ألسنا مؤمنين
بالله؟ ألسنا قد عاهدنا الله على أن نتأسى برسوله، إذ قال:
﴿لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ﴾ (الأحزاب: 21)،
إذن فتأسّوا بأخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي يقول: «أيها الناس!
إنكم لن تَسَعوا الناسَ بأموالكم، لِتسَعْكم منهم بسطةُ الوجه وحسن الخلق»
إنكم لن تسعوا الناس، الناسَ كلهم مسلمين وغير مسلمين، لن تسعوا
الناس بأموالكم، أموالكم لا تكفي لشراء قلوب الناس أبداً، لكن هناك سبيلٌ
آخر لا يكلّفكم شيئاً من هذا، فلْتسعكم منهم بسطة الوجه وحسن الخلق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elamprator.ahlamontada.com
wwe
عضو جديد
عضو جديد



القوس
التِنِّين
ذكر
عدد المساهمات : 6
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 04/03/2009

تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره Empty
مُساهمةموضوع: رد: تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره   تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره I_icon_minitimeالسبت مارس 28, 2009 12:18 am

جزاك الله خيراااااا على الموقع الجميل وجعله ف ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تم بحمد الله تشييد أول موقع متخصص فى دراسة سيرة رسول الله وبإسمه ساعد على نشره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأن موقع فية 150 قارئ القرأن كاملا (للتحميل أو الأستماع)
» هام لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
» وفاة حبيبي رسول الله عليه الصلاة والسلام
» عمرو خالد يقول ان رسول الله فشل ومحمد حسان له بالمرصاد
» نظرة سريعه على محتوى جديد ايهاب توفيق "الا رسول الله"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الامبراطور :: منتدى الاسلاميات العام :: قسم الصوتيات الاسلاميه-
انتقل الى: